قصة حب من طرف واحد

قصه حب من طرف واحد حب الطفوله احمد وياسمين يحبون بعض منذ الطفوله ولكن القدر يفرقهم تلك هي الحب من طرف واحد

الحب من طرف واحد احمد و ياسمين

الحب من طرف واحد


أحمد كان طفلاً في العاشرة من عمره، وياسمين في تسعة من  العمر في المدرسة الجديدة. كان يعيش في عالم الطفولة، باللعب والضحك. لكن لم يكن هناك شيء بريئٍ كما يبدو، وهو مشاعر الحب التي تشتعل في قلبه المشاهير لصديقته ياسمين. كانت ياسمين فتاة جميلة، ذكية، وودودة.

الصداقة التي تحولت الي الحب

مع مرور الوقت، تنمو مشاعر أحمد نحو ياسمين. كان يحلم فيها دائمًا، ويحلم بأن يصبح صديقًا لحكمه. كان يراقبها من بعيد، ونتمنى أن تكون سعيدًا. كان يفعل كل شيء من أجلها، حتى لو كان ذلك يعني التفاني من أجل اللعب مع الأصدقاء.

الحب الذي لم يفهم

في يوم من الأيام، قرر أحمد أن يخبر ياسمين بمشاعره. كان يرتجفا الأطفال، لكنه وجد الشجاعة ليعبر عن مشاعره. سألها إذا كان يمكن أن يكون أكثر من صديقين. لكن ياسمين، لم تشعر بمشاعره، وتشعر بأنه لا يشعر بالشعور.

النهاية الاولى

أحمد كان محبطاً ومحزناً، لكنه لم يكن يريد أن يفقد صديقته. ولهذا السبب، أعلن أن بمشاعره في نفسه، وتظاهر بأنه لم يحدث شيء. واصل فقط، لكنه لم ينسى ياسمين.

الحب بعد سنوات

أحمد رجل أصبح ناجحا، لكنه لم ينسى ياسمين. كان يفكر فيها من حين لآخر، ويتمنى أن تكون سعيدًا. في يوم من الأيام، يتلقى دعوة لحضور حفل زفاف ياسمين. كان يشعر بالصدمة والضيق، لكنه حضر.

الوداع الابدي والقلب المكسور حب من طرف واحد

في الحادث، يلتقي أحمد بياسمين مرة أخرى. لم تشعر بالسعادة والجمال. أحمد كان يشعر بالضيق، لكنه قرر أن يحدد مع المكان بروح رياضية.

حقيقة الحب من طرف واحد

أحمد عاد إلى حياته، ولكنه لم ينسى ياسمين. كان يفكر فيها من حين لآخر، لكنه عرف عليه أن يم رحلة حياته. بعد سنوات، تتزوج أحمد من امرأة جميلة، وأصبح أبًا لطفلين. لكنه لم ينسى ياسمين، وأبداً سيبقى الحب في قلبه.


نتعلم من قصه الحب من واحد
ان حب الطفوله يكون من الأغلب من طرف واحد ولا يجب ان نحكم عليه باسم الحب فلا تكونوا برمضان قراتم 

إرسال تعليق

حقوق النشر © الحب النادر جميع الحقوق محفوظة